5 Essential Elements For اضطرابات التعلم عند الأطفال
5 Essential Elements For اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
أما المعنى الآخر للتدخل المبكر فقد يكون التدخل الذي يحدث قبل المرحلة الابتدائية. فإذا كان هذا هو المقصود من السؤال فالجواب هو أنه لا يمكن التأكد من صعوبات التعلم في هذه المرحلة، فهناك الكثير من الاضطرابات في هذه المرحلة التي لا تنتهي بصعوبات تعلم، حيث قد يكون بعضها تأخرا نمائياً يتلاشى فيما بعد، بينما قد ينتهي البعض الآخر بإعاقات أخرى غير صعوبات التعلم، ومنها ما قد يكون مؤشرا على إمكانية ظهور صعوبة تعلم عندما يكون التلميذ في المرحلة الابتدائية. وفي هذه الحال تكون استراتيجيات التدخل - في الغالب - غير تصنيفية، فهي تبنى على حاجة التلميذ وأسرته لا على تصنيف الإعاقة.
ويمكن أن يؤدي اضطراب التعلُّم المتعلق بالكتابة —الذي يُطلق عليه عُسر الكتابة— إلى ما يلي:
تُعد الأدوية المُنبهة النفسية هي العلاج الأكثر فاعلية.يُعد الميثيل فينيدات وغيره من الأدوية المشابهة للأمفيتامين أكثر أنواع المنبهات النفسية التي يجري وصفها.تتمتع هذه الأدوية بنفس الفعالية، كما إن آثارها الجانبية تكون متماثلة.
أخطاء في التلفُّظ — صعوبة تكوين كلمات أو إصدار أصوات معيّنة
ويتعاون أولئك الاختصاصيون معًا لتحديد ما إذا كانت الصعوبات التي يواجهها الطفل مطابقة لأعراض اضطراب التعلُّم أم لا.
قد يصعب اكتشاف إصابة الطفل باضطراب التعلُّم. وبعض الأطفال قد يكونون مصابين باضطرابات التعلم لمدة طويلة قبل تشخيص حالتهم.
إذا كنت تعتقد أنت أو مدرس الطفل أن ابنك يعاني من اضطراب التعلم، ففكر في عرضه على طبيب نفسي أو اختصاصي الصحة النفسية والعصبية لتقييم حالته، كما تقدم أيضاً العديد من المدارس اختبارات لتحديد اضطرابات التعلم.
يُعالج الأطفال المصابين باضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط عن طريق المعالجة السلوكية والأدوية المنبهة.تساعد الأدوية على تخفيف الأعراض، والسماح للطفل بالمشاركة بسهولة أكبر في الأنشطة المدرسية والأنشطة الأخرى.
تشير إلى صعوبة الفهم والاستيعاب للمعلومات بشكل صحيح ومنطقي، هذا يؤثِّر في القدرة على تحليل وفهم المعلومات المرئية أو السمعية اضطرابات التعلم عند الأطفال أو الحركية بشكل كاف، ويخلط التلاميذ الذين يعانون من صعوبة الإدراك البصري بين الأحرف المتشابهة وبين الأشكال الهندسية في قراءتهم وكتاباتهم، وهذا يسبب فشلهم الدراسي، ولا يقتصر الأمر على هذا بل في صعوبة إدراك المكان والتذكر البصري، فقد يكتب الطالب بطريقة مقلوبة أو معكوسة على سبيل المثال لا الحصر، وثمة أيضاً صعوبة الإدراك السمعي، وفيها يعاني التلميذ من مشكلة التمييز بين الحروف المتشابهة في النطق مثل (قلب، كلب)، أو يواجه مشكلة في سماع الكلمة كاملة ومن ثم يكون عاجزاً عن معرفة الدلالة الصحيحة لها.
كثيرًا ما يترك الطفل مقعده في الفصل الدراسي أو في الأماكن الأخرى
الاضطراب الذي يمنعه من ربط ما يسمعه بمصدره بسرعة، الأمر الذي يجعله عاجزاً عن القيام بالاستجابة المناسبة في الوقت المناسب.
إذا كان الطفل يعاني من اضطرابات التعلم، فقد يُوصي الطبيب المعالج للطفل أو المدرسة بما يلي:
وفيما يأتي توضيح لأسباب المشاكل المختلفة التابعة لاضطراب الكلام عند الأطفال بشيء من التفصيل:
على الأرجح سيبدأ تقييم الحالة بإجراء فحص بدني عام للطفل للكشف عن سلامة بصره أو سمعه أو أي مشكلات طبية قد تكون هي السبب في صعوبة التعلُّم. وفي أغلب الحالات يخضع الطفل لسلسلة من الاختبارات التي يجريها فريق من الاختصاصيين، ومنهم: